تنازلات لوكورنو ارضت الاشتراكيين وابقت الحكومة في وضع هش
في مواجهة برلمان منقسم ومزاج شعبي غاضب وضغط نقابي وتمل اصحاب العمل والثروات اختار رئيس الحكومة الفرنسية سيبستيان لوكورني نبرة تصالحية فقدم تنازلات تتعلق بقانون التقاعد واشراك البرلمان بالنقاش حول السياسة المستقبلية للحكومة فارضى الاشتراكيين الذين لن يسحبوا الثقة ولكن حساب الاصوات قد يتغير حتى جلسة يوم الخميس 16 اوكتوبر ولكنه ملزم بسياسة تقشف لانقاذ الوضع المالي للبلاد بعدما قارب الدين العام 3500 مليار يورو
المشهد السياسي يعرض له اندريه مهاوج
