محمد الشافعى يكتب: «ديزل».. ساعة «عكاشة» ترسم البشر والأماكن فى باريس

قبل ثلاثة وعشرين عاما.. زرت باريس لأول مرة.. والتقيت بالفنان التشكيلى عبدالرازق عكاشة.. الذى قرر أن يكون فرنسيا من دون أن يتنازل عن حرف واحد من أبجدية مصريته.. فحصل على الجنسية الفرنسية.. وحقق نجاحات فنية كبيرة.. منحته العديد من الجوائز الكثير من دول العالم.. وفى اللقاء الأول مع عكاشة.....