دعوات لحل البرلمان واستقالة الرئيس الفرنسي؟

قدم رئيس الوزراء سيبستيان لوكورنو استقالته الاثنين للرئيس إيمانويل ماكرون الذي قبلها، بعدما أقل من شهر على تسميته في منصبه. وباتت الكرة في ملعب الرئيس الفرنسي.فهل يعمد إلى حل الجمعية الوطنية كما يطالب اليمين المتطرف، أو إلى الاستقالة كما يطالب اليسار الراديكالي، أو يختار رئيسا جديدا للوزراء سيكون الرابع منذ حزيران/يونيو 2024، والسادس منذ إعادة انتخابه في أيار/مايو 2022؟