محمد دياب يكتب: الجدران التي كانت تحفظ الحكايات

كان البيت المصرى القديم روحًا تسكن الجدران ونبضًا يخفق مع ساكنيه، يضحك إذا ضحكوا ويئنّ إذا غاب أحدهم، ويُخزّن الحكايات فى الزوايا كما تُخزَّن الذكريات فى القلب، كان البيت يحمل فى كل زاوية من زواياه شيئًا...