مطالب بضم التراث الإنساني المغمور من السفن الغارقة بأعماق البحر الأحمر لليونسكو وتوثيق كل موقع

ميتة، بل هي شواهد على تاريخ ممتد يربط البحر الأحمر بالعالم. ومع كل غطسة في أحد هذه المواقع، يعود الغواص إلى زمن مختلف، ليقرأ فصلًا من كتاب البحر الأحمر المكتوب تحت الماء. ومع تزايد أهمية التراث المغمور عالميًا، يطالب خبراء البيئة والتراث في البحر الأحمر بضرورة إدراج مواقع الحطام الشهيرة...