‏مديرو الصناديق: ضعف السيولة ضغط على السوق.. وتوقع تعاف في النصف الثاني 2026

ديسمبر 11, 2025 - 12:50
 0
‏مديرو الصناديق: ضعف السيولة ضغط على السوق.. وتوقع تعاف في النصف الثاني 2026

شاشة تداول السوق السعودي


أظهر مسح مديري الصناديق الصادر عن شركة الأهلي المالية، أن ضعف السيولة كان العامل الأكثر تأثيراً على أداء السوق السعودي خلال الفترة الأخيرة، فيما يرى المديرون أن تدفقات المستثمرين الأجانب ستكون المحرك الرئيسي للسيولة خلال عام 2026.


ووفقاً لنتائج المسح، يتوقع 43% من مديري الصناديق أن يبدأ تعافي السوق في النصف الثاني 2026، بدعم دخول المستثمرين الأجانب وتحسن مستويات السيولة، فيما يتوقع 34% من المديرين أن يظهر السوق علامات التعافي في النصف الأول 2026.


كما يتوقع المديرون أن يكون أداء السوق في 2026 مدفوعاً بعوامل رئيسية تشملأسعار النفط حيث تراوحت أغلب التوقعات لمتوسط أسعارها بين 55 – 62.9 دولار للبرميل، وكذا أداء الاقتصاد الكلي.

نظرة مديري الصناديق لأداء السوق في الربع الرابع 2025

تباينت آراء مديري الصناديق تجاه أداء السوق في الربع الرابع 2025، حيث ارتفعت النظرة المتفائلة من 26% إلى 34%، كما ارتفعت النظرة المتشائمة من 16% إلى 26%.

القطاعات المفضلة


- تزايد التفاؤل تجاه قطاعات السياحة - التقنية - التأمين.


- استمرار التشاؤم تجاه البتروكيماويات.


- النظرة بقيت محايدة تجاه الطاقة.


- تغيّـر توقع أفضل القطاعات أداءً في 2026 من الرعاية الصحية إلى: التأمين - البنوك - الاتصالات.

توزيع الأصول


-أشارت نتائج المسح إلىارتفاع حصة المديرين الذين يحتفظون بسيولة بين 10–20% إلى 26% (مقابل 6% في الربع السابق).


-انخفاض نسبة من يحتفظون بسيولة أقل من 5% إلى 37% (من 53%).


-تغيّـر التفضيل الاستثماري من استراتيجية النمو في الربع الثالث إلى استراتيجية القيمة في الربع الرابع (لدى 60% من المديرين).


-خلال الـ12 شهراً المقبلة: 42 % يتوقعون زيادة انكشافهم على السوق السعوديو38 % يتوقعون بقاء انكشافهم دون تغيير.

نظرة الصناديق لسوق نمو

- 40 % من المديرين لديهم نظرة محايدة لسوق "نمو".


- 37 % يرونه سوقاً جاذباً لكن ضعف السيولة يعد عائقاً (مقارنة بـ 59% سابقاً).


- 57 % يشيرون إلى انخفاض أو تراجع الاهتمام بالسوق، مقابل 43% لديهم اهتمام مرتفع أو متنامٍ.


- 70% يخططون لبقاء انكشافهم على سوق نمو دون تغيير، و24% يخططون لزيادة تعرضهم للسوق.


- بقي تفضيل القطاعات في سوق نمو متركزاً في البرمجيات-التقنية.




شاشة تداول السوق السعودي


أظهر مسح مديري الصناديق الصادر عن شركة الأهلي المالية، أن ضعف السيولة كان العامل الأكثر تأثيراً على أداء السوق السعودي خلال الفترة الأخيرة، فيما يرى المديرون أن تدفقات المستثمرين الأجانب ستكون المحرك الرئيسي للسيولة خلال عام 2026.


 ووفقاً لنتائج المسح، يتوقع 43% من مديري الصناديق أن يبدأ تعافي السوق في النصف الثاني 2026، بدعم دخول المستثمرين الأجانب وتحسن مستويات السيولة، فيما يتوقع 34% من المديرين أن يظهر السوق علامات التعافي في النصف الأول 2026.


كما يتوقع المديرون أن يكون أداء السوق في 2026 مدفوعاً بعوامل رئيسية تشمل أسعار النفط حيث تراوحت أغلب التوقعات لمتوسط أسعارها بين 55 – 62.9 دولار للبرميل، وكذا أداء الاقتصاد الكلي.
 
نظرة مديري الصناديق لأداء السوق في الربع الرابع 2025
 
تباينت آراء مديري الصناديق تجاه أداء السوق في الربع الرابع 2025، حيث ارتفعت النظرة المتفائلة من 26% إلى 34%، كما ارتفعت النظرة المتشائمة من 16% إلى 26%.
 
القطاعات المفضلة


- تزايد التفاؤل تجاه قطاعات السياحة - التقنية - التأمين.


- استمرار التشاؤم تجاه البتروكيماويات.


- النظرة بقيت محايدة تجاه الطاقة.


- تغيّـر توقع أفضل القطاعات أداءً في 2026 من الرعاية الصحية إلى: التأمين - البنوك - الاتصالات.
 
توزيع الأصول


-أشارت نتائج المسح إلى ارتفاع حصة المديرين الذين يحتفظون بسيولة بين 10–20% إلى 26% (مقابل 6% في الربع السابق).


-انخفاض نسبة من يحتفظون بسيولة أقل من 5% إلى 37% (من 53%).


-تغيّـر التفضيل الاستثماري من استراتيجية النمو في الربع الثالث إلى استراتيجية القيمة في الربع الرابع (لدى 60% من المديرين).


 -خلال الـ12 شهراً المقبلة: 42 % يتوقعون زيادة انكشافهم على السوق السعودي و38 % يتوقعون بقاء انكشافهم دون تغيير.
 
 نظرة الصناديق لسوق نمو
 
- 40 % من المديرين لديهم نظرة محايدة لسوق "نمو".


- 37 % يرونه سوقاً جاذباً لكن ضعف السيولة يعد عائقاً (مقارنة بـ 59% سابقاً).


- 57 %  يشيرون إلى انخفاض أو تراجع الاهتمام بالسوق، مقابل 43% لديهم اهتمام مرتفع أو متنامٍ.


- 70% يخططون لبقاء انكشافهم على سوق نمو دون تغيير، و 24% يخططون لزيادة تعرضهم للسوق.


- بقي تفضيل القطاعات في سوق نمو متركزاً في البرمجيات-التقنية.